الفائز بجائزة اليونسكو/ غييرمو كانو العالمية لحرية الصحافة للعام 2011 هو الصحافي الإيراني السجين، أحمد زيد آبادي . وقد تم اختياره على يد هيئة تحكيم دولية مكوّنة من 12 شخصا من مهنيي وسائل الإعلام. للمزيد

فازت الصحفية الشيلية مونيكا غونزاليز موخيكا، بطلة النضال ضد الدكتاتورية في بلدها، بجائزة اليونسكو/ غييرمو كانو العالمية لحرية الصحافة لعام 2010. للمزيد

منحت جائزة اليونسكو العالمية لحرية الصحافة لعام 2009 الصحافي السريلانكي، الفقيد لاسانتا ويكريماتونج، رئيس تحرير صحيفة ساندي ليدر، الذي اغتيل في 8 كانون الثاني/يناير من هذا العام. للمزيد

منح المدير العام لليونسكوالجائزة العالمية لحرية الصحافة اليونسكو – غييرمو كانو 2008 للصحافية المستقلة ليديا كاتشو ريبايرو المقيمة في كانكون (المكسيك)، طبقاً لتوصية لجنة التحكيم الدولية للجائزة. للمزيد

مُنحت الجائزة العالمية لحرية الصحافة اليونسكو – غييرمو كانو هذا العام للصحافية الروسية آنا بوليتكوفسكايا بعد وفاتها. ولم تتوقف بوليتكوفسكايا، حتى اغتيالها، عن تغطية الأحداث في الشيشان رغم الخوف والتهديدات المتواصلة. للمزيد

فازت الصحافية اللبنانية، مي شدياق، بالجائزة العالمية لحرية الصحافة، اليونسكو/غييرمو كانو، للعام 2006. وجاء ذلك بقرار من مدير عام اليونسكو، بناء على توصية من لجنة تحكيم دولية لهذه الجائزة تضم أعضاء من مختلف أنحاء العالم. للمزيد

منح الصحافي الصيني شنغ ييزونغ جائزة اليونسكو/غيرمو كانو لحرية الصحافة العالمية لعام 2005، بناءً على توصية لجنة تحكيم دولية. للمزيد

الصحافي والشاعر الكوبي، السجين، راوول ريفييرو فاز بجائزة اليونسكو.غييرمو كانو العالمية لحرية الصحافة عام 2004.

تم منح الجائزة العالميّة لحريّة الصحافة اليونسكو/غيرمو كانو لعام 2003، إلى الصحافيّة الإسرائيليّة عميرة هسّ، التي تقيم وتعمل منذ عشرة أعوام في الأراضي الفلسطينية كمراسلة للجريدة اليوميّة الإسرائيلية "هآرتس"، من قبل مدير عام اليونسكو، بناءً على توصية لجنة تحكيم دوليّة.

منح مدير عام اليونسكو، الجائزة العالمية لحرية الصحافة اليونسكو/غيرمو كانو للعام 2002 إلى الصحفي جوفريه نياروتا، مدير صحيفة "دايلي نيوز"، اليومية المستقلة الوحيدة في زيمبابوي.

منح مدير عام اليونسكو،الجائزة العالمية لحرية الصحافة اليونسكو/غييرمو كانو للعام 2001 إلى الصحفي يو وين تين، المعتقل حاليا في رانغون (ماينمار). وذلك بناء على توصية للجنة تحكيم دولية مؤلفة من 16 إعلاميا وصحفيا من مختلف أنحاء العالم وممثلين عن مؤسسة غيرمو كانو.  

منحت اليوم جائزة اليونسـكو/غيرمو كانو العالمية لحرية الصحافة للعام 2000، من قبل مدير عام اليونسكو، إلى الصحفي السوري، نزار نيوف بناء على توصية مـن لجنة التحكيم الدولية المؤلفة من 14 شخصية من كبار العاملين في قطاع الصحافة .  

فاز بجائزة اليونسكو/غييرمو كان لحرية الصحافة عام 1999، خيسوس بلانكورنيلاس، وهو صحفي ومحرر مكسيكي مشهور شارك في تأسيس وتحرير صحيفة "زيتا" الصادرة في تيخوانا والمعروفة بالعمل على كشف الفساد، ولا سيما الفساد المتصل بتجارة المخدرات. وكان بلانكورنيلاس تعرض في تشرين الثاني/نوفمبر 1997،  لمحاولة اغتيال بسبب مقالاته وتحقيقاته الصحفية، بما في ذلك التحقيق الذي أجراه عن عملية قتل هيكتور فيليكس ميراندا، الشريك المؤسس لصحيفة  "زيتا".  

عام 1998 نالت الصحفية النيجيرية كريستينا أنيانيو الجائزة. وكانت أنيانيو ناشرة ورئيسة تحرير لمجلة "صاندي ماغازين"، وهي مجلة دورية كانت تحظى بالتقدير بسبب استقلالها ولكنها توقفت الآن عن الصدور - وقد سُجنت عام 1995 في ظروف اعتقال قاسية للغاية لمجرد ممارستها لمهنتها ونشرها أنباء عن محاولة انقلاب ضد الحكومة النيجيرية. وقد أفرج عنها في يونيو/حزيران 1998 .  

منحت الجائزة لأول مرة إلى غاو يو، وهي صحفية صينية سُجنت في الفترة من 1993 إلى 1999 بسبب نشرها مقالات في صحيفتين صادرتين في هونغ كونغ. وقد أُفرج عنها في 15 شباط/فبراير 1999 "لأسباب صحية" .