<
 
 
 
 
×
>
You are viewing an archived web page, collected at the request of United Nations Educational, Scientific and Cultural Organization (UNESCO) using Archive-It. This page was captured on 14:17:24 Sep 08, 2016, and is part of the UNESCO collection. The information on this web page may be out of date. See All versions of this archived page.
Loading media information hide

طلاب مدارس الأونروا يتواصلون مع طلاب الاتحاد الأوروبي في مبادرة تسعى لرفع الوعي بأهمية التعليم

اللاجئون الفلسطينيون الذين يعيشون في مناطق الصراع النشطة في سوريا مثل اليرموك وخان الشيح ومحيط درعا، يواجهون صعوبات قاسية. من صور الأونروا / تغريد محمد

2016/1/22 — يوم 25 يناير في لندن و27 يناير في بروكسل، سيربط المشروع #MyVoiceMySchool الطلاب الأوروبيين مع طلاب من اللاجئين الفلسطينيين لمناقشة أهمية التعليم في حياتهم.

وتأتي تلك المكالمات الهاتفية قبل أيام قليلة من مؤتمر "دعم سوريا والمنطقة، لندن 2016" يوم 4 من فبراير/ شباط.

وقد ربط مشروع #MyVoiceMySchool طلاب اللاجئين الفلسطينيين في حمص ودمشق وريف دمشق مع نظرائهم في بروكسل ولندن.

وخلال خمس سنوات فقط، فقِدَ عقدان من التقدم في مجال التعليم في سوريا. وبسبب النزاع المسلح الدائر، واحدة من كل أربع مدارس غير صالحة للعمل، إما نتيجة للضرر أو التدمير أو التحول إلى ملاجئ للمشردين داخليا. وبعض الأطفال لم يذهبوا إلى المدرسة قط أو فقدوا سنوات من الدراسة بسبب النزوح أو المخاوف المتعلقة بالسلامة.

وتجعل الاضطرابات في سوريا والمنطقة التعليم أكثر أهمية لطلاب اللاجئين الفلسطينيين المسجلين في 99 مدرسة تابعة لوكالة إغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) في البلاد.

وكان الاتحاد الأوروبي (EU)، وهو شريك رئيسي للأونروا، في طليعة الاستجابة الدولية للأزمة في سوريا وخاصة في قطاع التعليم. ويركز دعم الاتحاد الأوروبي للأطفال والشباب على الحصول على التعليم الابتدائي، والتدريب المهني، ودعم سبل كسب العيش.

وتعد مبادرة #MyVoiceMySchool واحدة من المبادرات التعليمية التي يدعمها الاتحاد الأوروبي.

أخبار ذات صلة