في زيارة للأرجنتين، بان كي مون يؤكد على أهمية جدول أعمال 2030 واتفاق باريس حول المناخ
المصدر: تقرير أهداف التنمية المستدامة
2016/8/8 — رحب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون اليوم الاثنين بشراكة الأرجنتين مع الأمم المتحدة، مشيرا إلى التحديات التي تواجه جدول أعمال التنمية المستدامة في 2030، واتفاق باريس بشأن تغير المناخ، مع إبراز العديد من الصراعات الجارية وتداعياتها.
وخلال كلمة ألقاها أمام المجلس الأرجنتيني للعلاقات الدولية، أعرب الأمين العام عن امتنانه للأرجنتين لدعمها جهود السلام والأمن وحقوق الإنسان ولا سيما من خلال دعمها لعمليات حفظ السلام في قبرص وهايتي وفي مهمة الأمم المتحدة القادمة في كولومبيا لمراقبة وقف إطلاق النار بين الحكومة ومتمردي الجيش الشعبي.
وقال الأمين العام، "إنني أثني على جهود بلادكم المستمرة لمعالجة مسألة الإفلات من العقاب بشأن انتهاكات حقوق الإنسان في الماضي. بعد أن عاشت فترة مظلمة من الحكم العسكري، تمكنت الأرجنتين من إعادة بلورة نفسها. بالانتقال التاريخي إلى الديمقراطية الثابتة القوية، توجه الأرجنتين رسالة واضحة للعالم مفادها أن المجتمع لا يمكنه أن يزدهر إلا من خلال احترام حقوق الإنسان والتنوع الثقافي والديني والعمليات الديمقراطية والعدالة."
وخلال كلمته، رحب السيد بان أيضا بالتزام الأرجنتين بالقضاء على الفقر تماشيا مع روح جدول أعمال 2030، وأهداف التنمية المستدامة. "نحن في حاجة إلى شراكة عالمية حقيقية من الدول والمنظمات والشركات والمجتمعات المحلية لتحقيق هدف القضاء على الجوع والوصول إلى الرعاية الصحية والتعليم، والمساواة بين الجنسين، والحصول على المياه الصالحة للشرب. علينا أن نعمل معا من أجل قضايا العمل اللائق والصرف الصحي، والطاقة المستدامة، والاستخدام العادل للموارد الطبيعية، والمؤسسات الفعالة والسلام والعدالة وحقوق الإنسان".
وخلال كلمة ألقاها أمام المجلس الأرجنتيني للعلاقات الدولية، أعرب الأمين العام عن امتنانه للأرجنتين لدعمها جهود السلام والأمن وحقوق الإنسان ولا سيما من خلال دعمها لعمليات حفظ السلام في قبرص وهايتي وفي مهمة الأمم المتحدة القادمة في كولومبيا لمراقبة وقف إطلاق النار بين الحكومة ومتمردي الجيش الشعبي.
وقال الأمين العام، "إنني أثني على جهود بلادكم المستمرة لمعالجة مسألة الإفلات من العقاب بشأن انتهاكات حقوق الإنسان في الماضي. بعد أن عاشت فترة مظلمة من الحكم العسكري، تمكنت الأرجنتين من إعادة بلورة نفسها. بالانتقال التاريخي إلى الديمقراطية الثابتة القوية، توجه الأرجنتين رسالة واضحة للعالم مفادها أن المجتمع لا يمكنه أن يزدهر إلا من خلال احترام حقوق الإنسان والتنوع الثقافي والديني والعمليات الديمقراطية والعدالة."
وخلال كلمته، رحب السيد بان أيضا بالتزام الأرجنتين بالقضاء على الفقر تماشيا مع روح جدول أعمال 2030، وأهداف التنمية المستدامة. "نحن في حاجة إلى شراكة عالمية حقيقية من الدول والمنظمات والشركات والمجتمعات المحلية لتحقيق هدف القضاء على الجوع والوصول إلى الرعاية الصحية والتعليم، والمساواة بين الجنسين، والحصول على المياه الصالحة للشرب. علينا أن نعمل معا من أجل قضايا العمل اللائق والصرف الصحي، والطاقة المستدامة، والاستخدام العادل للموارد الطبيعية، والمؤسسات الفعالة والسلام والعدالة وحقوق الإنسان".
