يعد التعاون الإنمائي بمثابة قوة موحدة من أجل تنفيذ خطة التنمية لما بعد عام 2015. وتقترح هذه النبذة تعريفاً عملياً للتعاون الإنمائي يناسب حقائق اليوم وبيئة ما بعد عام 2015 بدرجة أكبر.
للقضاء على الفقر وتحقيق التنمية المستدامة، من المتوقع أن تسفر الإجراءات المتخذة في عام 2015 عن أهداف جديدة للتنمية المستدامة تبني على الأهداف الإنمائية للألفية الثمانية. ويستعرض تقرير الأمين العام عن موضوع المجلس الاقتصادي والاجتماعي لعام 2015 السياسات الخاصة والترتيبات المؤسسية التي تعد أساسية بالنسبة للدول الأعضاء، ومنظومة الأمم المتحدة، والمجتمع الدولي الأوسع لنجاح تنفيذ الأهداف الإنمائية للألفية.