إن التراث الثقافي ككل يتعرض حالياً لأخطار جديدة ترتبط بتطورات واكتشافات تشهدها مجتمعاتنا، مثل ارتفاع مستويات التلوث، وعولمة المبادلات التجارية، وتوسع المراكز الحضرية، والتقدم التقني في وسائل الاستكشاف. وهذا في حين أنه لا يطرأ جديد على عوامل، مثل نقص الموارد على صعيد التمويل والتكنولوجيا والقدرات، وهي عوامل ما زالت تشكل خطراً كبيراً على حماية التراث الثقافي.
العودة إلى أعلى الصفحة