<
 
 
 
 
×
>
You are viewing an archived web page, collected at the request of United Nations Educational, Scientific and Cultural Organization (UNESCO) using Archive-It. This page was captured on 07:45:51 Jun 11, 2019, and is part of the UNESCO collection. The information on this web page may be out of date. See All versions of this archived page.
Loading media information hide

أُطُر مؤهّلات التعليم والتدريب في المجال التقني والمهني

tvet-qualifications_frameworks.jpg

© ILO/Sarah-Jane Saltmarsh

إنّ لتدويل نظم التعليم والتدريب، وأسواق العمل، وزيادة حراك الناس والوظائف، آثارًا على سبل الاعتراف بالمهارات وتثبيتها واعتمادها والاعتراف بها عبر الحدود.

إنّ أطر المؤهّلات القائمة على نتائج التعلم هي إحدى الأدوات التي استخدمت لإصلاح نظم التعليم والتدريب وتعميمها لتحسين المهارات والنهوض بإنتاجية أسواق العمل والمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة.

وتوصي وثيقة "توافق الآراء في شنغهاي" التي اعتُمدت في عام 2012 بإعداد مبادئ توجيهيّة دوليّة بشأن ضمان الجودة من أجل الاعتراف بالمؤهّلات على أساس نتائج التعلّم. وتعمل اليونسكو على إعداد هذه المبادئ التوجيهية، بالشراكة مع منظّمات إقليميّة وعالميّة.

قائمة الحصر العالميّة للأطر الإقليميّة والعالميّة للمؤهّلات 

نشرت اليونسكو قائمة حصر عالميّة للأطر الإقليميّة والعالميّة للمؤهّلات، بالتعاون مع المؤسّسة الأوروبّيّة للتدريب (ETF)، والمركز الأوروبي لتنمية التدريب المهنيّ (Cedefop)، ومعهد اليونسكو للتعلّم مدى الحياة (UIL)، لرصد إصلاحات المؤهّلات العالميّة والإقليميّة ووضع خريطة لها، والبحث في الاتّجاهات الرئيسة وقضايا السياسات المنبثقة من إصلاح أطر المؤهّلات وتطويرها حول العالم.

الطبعة الثالثة من السجلّ العالميّ لعام 2017

نُشرت الطبعة الثالثة من قائمة الحصر العالميّة للأطر الإقليميّة والعالميّة للمؤهّلات في عام 2017 من أجل تعزيز قاعدة المعارف بشأن تطوّر الأطر الوطنية والإقليميّة للمؤهّلات على نحو ما نفذته البلدان والمناطق أواخر عام 2016. وبحثت الفصول المواضيعيّة (المجلّد الأوّل) في الاتّجاهات الرئيسة وقضايا السياسات المنبثقة من إصلاح أطر المؤهّلات والتحصيل العلميّ وتطوّراته. أمّا المجلّد الثاني، فقد تناول دراسات حالة للأطر الوطنية والإقليمية/الوطنية للمؤهّلات من مائة دولة من القارّات كلّها، بالإضافة إلى سبعة أطر إقليمية للمؤهلات.