المعالجة
إعلان واحد - مساران
تتضمن عملية صياغة الإعلان العالمي حول الاتصال من أجل التعليم مسارين متكاملين: مسار للبحوث ومسار للتشاور.
يضمن هذان المساران أن يعكس الإعلان أفضل الأبحاث والأدلة والخبرة الفنية المتاحة وأن يتمتع، في الوقت نفسه، بدعمٍ دولي من مجموعات أصحاب المصلحة المعنية.
المسار البحثي
سيضع المسار البحثي قاعدة المعارف والأدلة للإعلان من خلال جمع وتحليل وتوليف البيانات والخبرات الوطنية المتعلقة بالاتصال من أجل التعليم.
المسار الاستشاري
ستستهدف المشاورات الجهات التالية: الحكومات ومختلف الدوائر التعليمية، بما في ذلك المجتمع المدني، والباحثون والأوساط الأكاديمية، والمعلمون، والشباب، ومنظمات القطاع الخاص. وستنطوي المشاورات أيضاً على فريقٍ استشاري يتألف من ممثلين خبراء والجمهور العام.
الفريق الاستشاري
يتولى توجيه العمل بشأن الإعلان فريق استشاري يتألف من أفراد يتمتعون بالخبرة في الاتصال من أجل التعلم. يتدرج أعضاء الفريق الاستشاري من خلفيات متنوعة ويمثلون منظمات دولية وشركات من القطاع الخاص ومنظمات غير حكومية ومنظمات للمجتمع المدني. وتعمل اليونسكو والفريق الاستشاري على ضمان أن يكون الإعلان تطلُّعياً ويوفر للحكومات وغيرها من المشاركين في التعليم خريطة طريق للعمل.
تعرفوا على أعضاء الفريق الاستشاري
Karim Abdelghani
منسق البرنامج، المكتب الإقليمي العربي
الاتحاد الدولي للاتصالات
"لماذا يشكّل الاتصال أهميةً للتعليم؟" أظهرت جائحة «كوفيد-19» أن كل طفل لم يكن متصلاً بشبكة الإنترنت قد تخلّف في تعليمه. ولا بد من أن يُنظر إلى الاتصال من أجل التعليم على أنه حق من حقوق الإنسان كما يجب على جميع أصحاب المصلحة السعي للعمل معاً لتحقيق هذا الهدف.
Saeed Al Ismaily
مدير البرامج
دبي العطاء
إن تمكين الوصول الشامل إلى اتصال هادف سيساعد في ضمان تمكين الأطفال والشباب في جميع أنحاء العالم - على الرغم من أي أزمات – مع الوعد بمستقبل مليء بالأمل والإمكانيات. وعلينا أن نضع أساس هذا المستقبل اليوم من خلال التزامنا الجماعي بالاستفادة من الاتصال الرقمي باعتباره أكبر فرصة لنا لتحويل التعليم إلى عامل تغيير في اللعبة من أجل تحقيق التنمية والتقدم للبشرية.
Payal Arora
أستاذ ورئيس قسم التكنولوجيا والقيم وثقافات وسائل الإعلام العالمية
جامعة إيراسموس، روتردام
نواصل التركيز بشكل أساسي على التعليم الرسمي كمنصة رئيسية للاستفادة من الاتصال لمعالجة الحواجز الاجتماعية - الاقتصادية. والحقيقة هي أن التعلم غير الرسمي المقترن بالبنى التحتية الرقمية الداعمة والآمنة، فضلاً عن اللوائح والتصميم الشامل يمكن أن تشكل جميعها أكثر العوامل تمكيناً للأغلبية المهمشة في العالم - المليار مستخدم التالي الذين قد لا يحصلون أبداً على التعليم الرسمي الكامل ولكنهم يواصلون خدمة مستقبلنا الرقمي العالمي بوصفهم عمادَه الأساسي
Alexandre Barbosa
رئيس "المركز الإقليمي للدراسات حول تطوير المجتمع المعلوماتي" (CETIC.br)
المركز الإقليمي للدراسات حول تطوير مجتمع المعلومات في مركز الشبكة البرازيلية (NIC.br)
إن الاتصال من أجل التعلم الرقمي على مستوى المدرسة والأسرة والمجتمع أمر ضروري للحد من أوجه عدم المساواة الحالية في الوصول إلى تعليم جيد ولتنمية المهارات الرقمية والتفكير النقدي. كما أن الافتقار إلى الاتصال الهادف والأجهزة الرقمية المناسبة ومحتوى التعلم الرقمي العالي الجودة يعوق التجارب التعليمية الهادفة ويشكل عائقاً أمام التحول التربوي
Yu Ping Chan
مسؤول برنامج أول
مكتب مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة المعني بالتكنولوجيا
بدون اتصال عالمي ميسور وهادف، لن نتمكن من خلق مستقبل رقمي أكثر إنصافاً وشمولية للجميع
Dalong Chen
مدير مشروع "تك فور أول" (TECH4ALL)
شركة هواوي تكنولوجيز المحدودة.
تعد التكنولوجيا عاملاً رئيسياً من عوامل تمكين المساواة في التعليم وجودته، بحيث لا يتخلف أحد عن الركب في العالم الرقمي
Christopher Fabian
كبير مستشارين
اليونيسف
نحن، في مبادرة "جيغا"، نؤمن بأن الوصول إلى اتصال عادل وميسور التكلفة وآمن أمرٌ ضروري لكل شاب كي يحظى بمستقبل منصف.
Albert Forn
مدير أول - برنامج "إم سكولز"
الجمعية الدولية لشبكات الهاتف المحمول
على نحو جماعي، يجب أن نضمن جودة التعليم للجميع، ويتطلب ذلك أن يحصل جميع الأفراد على نفس المستوى من الموارد والمعرفة والدعم الذي لا يمكن تعميمه إلا من خلال الاتصال الهادف
David Hollow
مدير الأبحاث
منظمة "إد تك هَب" (EdTech Hub)
يعدُّ الاتصال الفعال جزءاً من الأحجية ولكن لا ينبغي مطلقاً اعتباره حلاً مستقلاً لأزمة التعلم العالمية. إذ يتطلب التحول الحقيقي في التعليم نهجاً قائماً على الأنظمة. ونحن في حاجة إلى تغيير ثقافة القطاع وممارساته بحيث تستند القرارات في التعليم المتصل إلى أدلة صارمة بشأن الأمور الناجحة
Haldis Margrete Holst
نائب الامين العام
الاتحاد الدولي لنقابات المعلّمين
من خلال جعل المساواة مبدأ أساسياً، وتطبيق تدابير للسلامة مصممة جيداً والمعلمين في المركز، يمكن للاتصال من أجل التعليم أن يمكِّن المعلمين من تعزيز التعلم والدعم لطلابهم
Sonia Jorge
المدير التنفيذي، التحالف من أجل الإنترنت الميسور التكلفة، رئيس الشمول الرقمي، مؤسسة على شبكة الإنترنت
التحالف من أجل الإنترنت الميسور التكلفة - مؤسسة على شبكة الإنترنت
مثلما أوضحت لنا الجائحة، من الأهمية بمكان أن يتمكن الطلاب والمعلمون من الوصول إلى اتصال مُجدٍ وميسور التكلفة، ويشكّل ذلك أهمية أكثر من أي وقت مضى لأغراض التعليم. يعدّ الاتصال الهادف عاملاً تمكينياً قوياً ويوفر الفرصة للطلاب والمعلمين للاستفادة من أفضل الأدوات الرقمية لدعم نتائج التعليم.
Asim Latif
منسق التعليم عن بعد
الشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ
يجب أن تعطي أهداف الاتصال الخاصة بنا الأولوية للاحتياجات والرغبات الفريدة لأكثر الفئات تهميشاً مع احترام الحساسيات الثقافية والدينية والاجتماعية
Isabelle Mauro
رئيس صناعة الاتصالات الرقمية
المنتدى الاقتصادي العالمي
هناك اليوم الملايين من الطلاب والمعلمين غير متصلين بالتعليم إلكترونياً، وذلك بسبب المهارات الرقمية المحدودة ونقص فرص الوصول إلى تعليم عالي الجودة وبأسعار معقولة، والأجهزة والمحتوى ذي الصلة. ومن الضروري الآن أن نستفيد من الاتصال والتكنولوجيا لتمكين الوصول إلى التعليم، ودفع التعلم الشامل وتطوير أساليب التدريس والآليات المبتكرة
Joseph Nsengimana
رئيس المركز الإقليمي للتعليم والتعلم المبتكر
مؤسسة ماستركارد
في بيئة القرن الحادي والعشرين، لا يمكن للمرء التحدث عن جودة التعليم للجميع عندما لا تتمكن نسبة كبيرة من المتعلمين، وخاصة من العالم النامي، من الوصول إلى فرص التعلم عبر شبكة الإنترنت. والاتصال يتيح مثل هذا الوصول
Juan-Pablo Giraldo
اختصاصي التعليم والابتكار
اليونيسف
تتزايد صعوبة قبول الفرضية بإمكانية تحقيق تعليم عالي الجودة إذا لم يحقق المتعلمون القدرة الرقمية: القدرة على الإبداع والمشاركة والتعلم والتواصل في الفضاء الرقمي. ويُعد الوصول إلى القدرة الرقمية عندما يكون الاتصال موجوداً بالفعل أمر صعب، وبدونه يكاد يكون مستحيلاً. كما أن إضفاء الطابع الديمقراطي على هذه الفرص هو قضية رئيسية لأنظمة ومجتمعات التعليم في جميع أنحاء العالم.
Thelma Quaye
رئيس البنية التحتية الرقمية وبناء القدرات
مؤسسة أفريقيا الذكية
أتخيّل أفريقيا حيث كل شخص متصل بشبكة الإنترنت وقادر على استخدامه بشكل هادف... لقد حان وقت العمل.
Jacqueline Strecker
مسؤول التعليم المتصل
مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين
برز الاتصال والتعليم كشريان حياة مهم للمجتمعات النازحة قسراً في العالم - ويوفران معاً أدوات مفيدة لتعزيز الاعتماد على الذات والتمكين. ونظراً لأن الحكومات والجهات الفاعلة العالمية تستثمر بشكل أكبر في الاتصال من أجل التعليم - فمن الأهمية بمكان أن يجري شمول هذه المجتمعات. وعلينا أن نشمل الإدماج في تصميمنا منذ البداية، والتأكد من أن جهودنا تعمل على سد الفجوات الرقمية الحالية وليس توسيعها
Leila Toplic
رئيس مبادرة التقنيات الناشئة
مؤسسة "نت هوب" (NetHope)
سلّطت أزمة جائحة «كوفيد-19» الضوء على اعتماد المجتمع على الاتصال، حيث انتقلت فعاليات التعليم والعمل والحياة لتكون عبر شبكة الإنترنت. إن المضي قدماً في الاتصال الميسور التكلفة والمُتاح السُبل يعدُّ أمراً أساسياً لتمكين كل متعلم من الوصول إلى المعلومات والفرص التي يحتاجون إليها لتحقيق أقصى إمكاناتهم
Michael Trucano
الريادة العالمية في التكنولوجيا والابتكار في مجال التعليم
البنك الدولي
لا يضمن الاتصال نجاح نظام التعليم أو المدرسة أو الفصل الدراسي أو المعلم أو الطالب - لكن عدم الاتصال سيزيد من احتمالية الفشل.
Steven Vosloo
أخصائي السياسة الرقمية
اليونيسف
تمثّل الهدف دائماً في ضمان توفير فرص تعلُّم جيدة ومنصفة للجميع. ويُعدّ الاتصال الهادف أحد العوامل الهامّة في تحقيق هذه الغاية، وبالتالي ينبغي الحرص على توفيره لكل شاب وشابة.
Zohra Yermeche
مديرة برنامج، الاتصال من أجل التعليم
إريكسون
لقد أدى عدم توفر الاتصال بشبكة الإنترنت في أثناء الجائحة إلى حرمان بعض الأطفال من بين أكثرهم ضعفاً في العالم من الوصول إلى فرص التعلم عن بُعد نتيجة لإغلاق المدارس، مما ساهم في تفاقم أزمة التعليم العالمية. والواضح للجميع اليوم أن الوصول إلى الاتصال ومنصات التعلم الرقمية أمر ضروري لضمان ألا يتوقف التعلم إطلاقاً
Global Consultation Process
In the second half of 2021, UNESCO convened a series of consultations to build support for the launch of the Rewired Global Declaration on Connectivity for Education at the Rewired Summit. These consultations engaged various education stakeholders in discussion about the Declaration, while also eliciting ideas from them to further refine its content.
UNESCO convened information sessions with all six UNESCO regional groups, and held consultations with civil society, researchers, teachers, youth, and private sector organizations. UNESCO also launched a global conversation where anyone could add their voice and participate by commenting and sharing ideas about the Declaration through online platform.
The consultations allowed UNESCO to further refine the content of the Declaration, gather ideas regarding the operationalization of the Declaration and identify potential networks and partners to help translate the Declaration into action in specific countries.
Learn more about outcomes from the consultations:
• Information sessions with UNESCO Permanent Delegations (October-November 2021)
• Civil society consultation, organized in partnership with NetHope (13 October 2021)
• Researchers and academia consultation, organized in partnership with ICEM (19 October 2021)
• Teachers consultation, organized in partnership with Education international (8 November 2021)
• Private sector information sessions, as a part of the EDISON ALLIANCE partners meeting (9 November 2021)
• Youth consultation, organized in partnership with the SDG4Youth network (8 November 2021)
الإطار الزمني
البحث الموضوعي
دعماً للعمل المتعلق بالإعلان والإعلام به، ستضطلع اليونسكو بإنتاج أوراق بحثية دورية حول التحول الرقمي للتعليم. وستراجع إحدى الأوراق الأدلة المستمدة من استجابات تكنولوجيا التعليم للاضطراب التعليمي الناجم عن جائحة «كوفيد-19» لإظهار كيف أدت أساليب التعليم التي تعتمد على التكنولوجيا أولاً وما يعتمد منها على التكنولوجيا فقط إلى نتائج ضارة وغير مقصودة. وسيكون التقرير الثاني حول مستقبل الاتصال والامتحانات. كذلك، سيستكشف العمل التوترات بين الدعوات إلى التوصيلية الشاملة للتعليم والدعوات لمنع الاتصال تماماً أثناء التقييمات التعليمية. وستنظر الأبحاث مباشرة في عمليات إيقاف تشغيل شبكة الإنترنت المطلوبة لأغراض إدارة الاختبارات على المستويين الوطني والمحلي بالإضافة إلى الجهود المبذولة لمنع الاتصال في المساحات الخاضعة للرقابة مثل مراكز الاختبار ومن خلال برامج المراقبة المستخدمة على أجهزة الكمبيوتر المحلية. أخيراً، سيبحث تقرير ثالث في الأسئلة المتعلقة بتسجيل وتخزين واستخدام البيانات التعليمية.