<
 
 
 
 
×
>
You are viewing an archived web page, collected at the request of United Nations Educational, Scientific and Cultural Organization (UNESCO) using Archive-It. This page was captured on 05:38:10 Mar 18, 2023, and is part of the UNESCO collection. The information on this web page may be out of date. See All versions of this archived page.
Loading media information hide

البحث والاستشراف في مجال التعليم
أوراق العمل

تساهم أوراق العمل المعنية بالبحث والاستشراف في مجال التعليم في المناقشات العالمية حول التعليم والتنمية في عالم يتسم بتزايد التعقُّد والضبابية والتناقض. وتستهدف هذه السلسلة من الوثائق محلّلي السياسات التعليمية والباحثين والعاملين في مجال التعليم والداعمين له. ، كما انها تقدم أيضًا إيضاحات مفاهيمية متعمّقة  فيما يخص القضايا الرئيسية في إطار كل من خطة التنمية المستدامة لعام 2030، وكذلك مبادرة مستقبل التربية والتعليم. ويمكن الاطلاع على هذه الأوراق باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية والإسبانية عبر الرابط التالي.

البحث والاستشراف في مجال التعليم
أوراق العمل

الرابط: https://unesdoc.unesco.org/ark:/48223/pf0000384218_ara

ملخّص :

تتناول هذه المقالة الدعوات الصادرة مؤخراً إلى إبرام "عقد اجتماعي جديد للتربية والتعليم" وذلك بمنظار العلاقات الوجودية بين البشر والكوكب الحي، وتفحص من خلال التحليل النقدي لنظرية العقد الاجتماعي كيف يمكن أن توفر تلك الدعوات مدخلاً إلى إحداث تحول أعمق على مستوى النموذج الفكري عند تناول مسألة العدالة والتنظيم الاجتماعي والتعليم بحد ذاته. وتقترح المقالة التحول من نموذج المعاملات القائمة على قواعد محددة إلى نموذج قائم على العلاقات يرتكز على إدراك علاقات الترابط والتداخل وتقديرها حق قدرها. وسعياً إلى بناء مستقبل أكثر عدلاً واستدامةً للبشرية والكوكب، لا بد للعقد الاجتماعي الجديد للتربية والتعليم من تجاوز الديناميات الاجتماعية الفردية الذرية والقائمة على المعاملات والصدام، بل أن ينتظم حول ترابط العلاقات المتشابكة.

الرابط : https://unesdoc.unesco.org/ark:/48223/pf0000381645_ara/PDF/381645ara.pdf.multi

ملخّص :

تعمل نُظم التعليم رسمياً على ترسيخ المعارف والقِيَم التي تعتمدها مجتمعاتنا، وتحديد الأشخاص الذين يحظون بتقدير هذه المجتمعات، وطرائق وشروط قيام المجتمعات بذلك. وثمة افتراضات متأصلة في هذه النُظم تقوم عليها عملية هيكلة هذه النُظم. وترى هذه الوثيقة أن حجم الاضطرابات التي حصلت في مجال التربية والتعليم على الصعيد العالمي وشدة هذه الاضطرابات إنما يطعنان في الامتيازات المسلّم بها التي تولي الاعتبار لنُظم التعليم في "الغرب" بوصفها مرجعاً ينبغي "لسائر النُظم" أن تحتذي به. وتسوق هذه الوثيقة الحجة بأن نظام المعارف المهيمن ذا التوجه التقني الموجود حالياً غير ملائم لإنعاش نظم التعليم، وتقترح الأخذ بنهج بديل في هذا الصدد.

الرابط : https://unesdoc.unesco.org/ark:/48223/pf0000376150_ara/PDF/376150ara.pdf.multi

ملخّص :

تعتمد هذه الورقة على ما ذهبت إليه الخبيرة الاقتصادية، كيت راوورث، من أن الاقتصادات النابضة بالحياة لا تنشأ من الوظائف والسوق وحدها، بل من أعمال الرعاية التي تقوم بها الأسر المعيشية، ومن البنية التحتية واستثمارات الدولة، ومن الموارد الجماعية للمشاعات. فهي تشير إلى أن التعليم لا يلزم أن يهتم فقط بقدرات الطلاب التي تؤهلهم للمشاركة في العمل المجدي في إطار الاقتصاد النظامي، بل أيضاً بالقدرات التي تؤهلهم لتكوين أسر معيشية تحرص على البيئة ولديها القدرة على الصمود من الوجهة الإيكولوجية.

الرابطhttps://unesdoc.unesco.org/ark:/48223/pf0000374923_ara/PDF/374923ara.pdf.multi

ملخّص :

في مواجهة التهديدات الوجودية المتعددة التي جلبناها على أنفسنا، تدعو هذه الورقة إلى إعادة التفكير في التعليم وإعادة تشكيله سعياً إلى الحفاظ على بقاء كوكب الأرض مستقبلاً. وتحقيقاً لهذه الغاية، تقدم الورقة سبعة إعلانات استشرافية لما يمكن أن يبدو عليه التعليم في سنة 2050 وما بعدها. وتنطلق هذه الإعلانات من ثلاث فرضيات. أولاً، إن استدامة البشر وكوكب الأرض تحيل إلى الشيء ذاته. ثانياً، إن أي محاولات لتحقيق مستقبل مستدام تواصل فصل البشر عن بقية العالم هي محاولات واهمة وغير مجدية. ثالثاً، يلزم أن يؤدي التعليم دوراً محورياً في إعادة تشكيل جذري لمكانتنا وفعلنا المؤثر داخل هذا العالم المترابط. وهذا ما يستلزم إحداث تحول كامل في النموذج: من التعلم بشأن العالم من أجل التصرف فيه، إلى تعلم كيفية العيش في وئام مع العالم المحيط بنا. فبقاؤنا مستقبلاً يتوقف على قدرتنا على إحداث هذا التحول.

 

 

الرابطhttps://unesdoc.unesco.org/ark:/48223/pf0000373581_ara/PDF/373581ara.pdf.multi

ملخّص :

تسعى هذه الورقة إلى استكشاف هذه التوترات القائمة بين المستقبل المتخيّل وإرث الماضي الثقيل هي التي تحدد نطاق تنفيذ الابتكار من خلال رؤى متبصرة مستوحاة من تدخلات استشرافية تحولية في العديد من البلدان. وهي تعرض عملية تدخل بسيطة في التفكير في تصورات المستقبل بهدف وضع استراتيجيات بديلة، وتوضح العملية بأمثلة مستمدة من حلقات عمل استشرافية في مجال التعليم، وما بعده. ويتجسد الخيط المشترك الذي يجمع معاً هذه التجارب المتنوعة في التوتر القائم بين الماضي المتحجر والمستقبل الآخذ بالنشوء.

اتصل

مقر اليونسكو

7 Place de Fontenoy
75007 Paris, France

بحـث ونظـرة استشـرافيـة بشـأن التعـليم

futuresofeducation@unesco.org

تابعنا